*: غيبة الطوسي: ص 116 وبهذا الاسناد (أخبرني جماعة عن التلعكبري) عن أحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن أبي سعيد الأهوازي، عن الحسين بن علوان، عن أبي هارون العبدي، عن أبي سعيد الخدري، في حديث له طويل اختصرناه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: وفيه ". ومنا من له جناحان خضيبان يطير بهما في الجنة وهو ابن عمك جعفر. ثم ضرب بيده على منكب الحسين عليه السلام فقال: من هذا ثلاثا ".
*: كشف الغمة: ج 1 ص 153 وج 3 ص 271 عن كفاية الطالب وعن بيان الشافعي.
*: كشف اليقين: ص 93 كما في بيان الشافعي، وقال " رواه الدارقطني صاحب الجرح والتعديل عن رجاله عن أبي هارون العبدي ".
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 237 ف 4 ب 11 مختصرا عن الدارقطني في مسند فاطمة.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 505 ب 32 ف 12 ح 310 عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 568 ب 32 ف 42 ح 672 عن عيون المعجزات.
وفي: ص 600 ب 32 ف 2 ح 69 بعضه، عن كشف الغمة.
وفي: ص 614 ب 32 ف 15 ح 152 عن الصراط المستقيم، من قوله " نبينا خير الأنبياء ".
*: غاية المرام: ص 157 ب 22 ح 24 كما في بيان الشافعي بتفاوت يسير، عن مسند فاطمة.
وفي: ص 699 ب 141 ح 71 كما في ينابيع المودة بتفاوت يسير، عن فضائل الصحابة.
وفي: ص 702 ب 141 ح 133 عن بيان الشافعي ظاهرا.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 699 ب 54 ح 34 كما في ينابيع المودة بتفاوت يسير، عن فضائل الصحابة.
وفي: ص 712 713 ب 54 ح 97 عن بيان الشافعي ظاهرا.
*: البحار: ج 51 ص 76 ب 1 ح 32 عن غيبة الطوسي.
وفي: ص 91 عن كشف الغمة.
*: منتخب الأثر: ص 156 ف 2 ب 1 ح 47 عن ينابيع المودة.
وفي: ص 198 199 ف 2 ب 8 ح 3 عن بيان الشافعي 0 * * * 79 " قال دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي شكاته التي قبض فيها، فإذا فاطمة رضي الله عنها عند رأسه، قال فبكت حتى ارتفع صوتها، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفه إليها فقال: حبيبتي فاطمة ما الذي يبكيك؟ فقالت أخشى الضيعة من بعدك فقال: يا حبيبتي أما علمت أن