الله، والآخر من عروض الناس) فقال عليه السلام: أما هذا فهو مال الله ولا حد عليه، مال الله أكل بعضه بعضا، وأما الآخر فعليه الحد الشديد، فقطع يده (ح 271).
ليس على الإمام إلا ما حمل أمر ربه...، وإقامة الحدود على مستحقيها (خ 105).
ألا وقد قطعتم قيد الاسلام وعطلتم حدوده (خ 192).
اللهم إنك تعلم أنه لم يكن الذي كان منا منافسة في سلطان ولا التماس شيء من فضول الحطام، ولكن لنرد المعالم من دينك، ونظهر الإصلاح في بلادك، فيأمن المظلومون من عبادك، وتقام المعطلة من حدودك (ك 131).