المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٤٥٩
«إرشادات طبية وصحية» (608):
* كم من أكلة منعت أكلات (ح 171).
* آخر الدواء الكي (خ 168).
* صحة الجسد من قلة الحسد (ح 256).
* امش بدائك ما مشى بك (ح 26).
* توقوا البرد في أوله، وتلقوه في آخره. فإنه يفعل في الأبدان كفعله في الأشجار، أوله يحرق، وآخره يورق (ح 128).
* ألا وإن من البلاء الفاقة، وأشد من الفاقة مرض البدن، وأشد من مرض البدن مرض القلب. ألا وإن من صحة البدن تقوى القلب (ح 388).
* فإن تقوى الله دواء داء قلوبكم، وبصر عمى أفئدتكم، وشفاء مرض أجسادكم (خ 198).
* (القرآن) واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور (خ 110).
* ولا لأحد قبل القرآن من غنى فاستشفوه من أدوائكم... فإن فيه شفاء من أكبر الداء: وهو الكفر والنفاق، والغي والضلال (خ 176).
* وعليكم بكتاب الله، «فإنه الحبل المتين، والنور المبين» والشفاء النافع، والري الناقع (خ 156).
(٤٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 449 450 451 452 453 455 456 457 458 459 460 » »»