البخاري لمروان بن الحكم الذي رمى طلحة جيشه والمتسبب لخروجه على علي عليه السلام وفعل كل طامة، وقال ابن حجر العسقلاني في ترجمة مروان: إذا ثبتت صحبته لم يؤثر الطعن فيه، كأن الصحبة نبوة أوان الصحابي معصوم (1.
وقال ابن معين: ان مالكا لم يكن صاحب حديث بل كان صاحب رأى. وقال الليث بن سعد: أحصيت على مالك سبعين مسألة وكلها مخالفة لسنة الرسول صلى الله عليه وآله (2.
وقال احمد امين: ان بعض الرجال الذي روى لهم البخاري غير ثقات وضعف الحفاظ من رجال البخاري نحو الثمانين (3.
وكان الحفاظ أبو زرعة الرازي يذم وضع كتاب صحيح مسلم في كلام طويل (4.