ومنها: يوم سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر، فبعث أبا بكر إليها فسار بالناس فانهزم حتى رجع (472).
(٤٧٢) هذا حديث أخرجه الحاكم في غزوة خيبر ص ٣٧ من الجزء ٣ من المستدرك بعين لفظه الذي أوردناه. ثم قال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وأورده الذهبي بعين لفظه في تلخيصه للمستدرك مصرحا بصحته (منه قدس).
فرار أبي بكر وعمر يوم خيبر:
راجع: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشقلابن عساكر ج ١ / ١٦٩ ح ٢٣٣ و ٢٣٤ و ٢٣٥ و ٢٣٦ و ٢٤٠ و ٢٤١ و ٢٤٧ و ٢٦١ و ٢٦٢ ط ١، مناقب علي بن أبي طالبلابن المغازلي ص ١٨١ ح ٢١٧ ط ١، خصائص أمير المؤمنين للنسائي ص ٥٢ و ٥٣، أسد الغابة ج ٤ / ٢١، مسند أحمد ج ٦ / ٣٥٣، البداية والنهاية ج ٤ / ١٨٦، الغدير ج ١ / ٣٨، مجمع الزوائد ج ٩ / 122 و 124، مصنف ابن أبي شيبة ج 6 / 154، الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج 3 / 282، تذكرة الخواص، مسند البزاز ج 1، الكامل لابن الأثير ج 2 / 149.