[ختام الكلام في هذا المقام] نختم كلامنا في هذا الموضوع بالإشارة إلى من كتب في مالك، من حيث مكانته في العروبة والاسلام، ومن حيث ما مني به وقومه يوم البطاح.
وحسبنا من ذلك تاريخ الأمم والملوك لمحمد بن جرير الطبري، وجمهرة النسب لابن الكلبي، والكامل لابن الأثير (178)، وكتاب الردة والفتوح لسيف بن عمر (179)، وكتاب الموفقيات للزبير بن بكار، وكتاب الأغاني