في أنه عليه السلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم (189) فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما أنشد فيه (192) في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة، فصارت سنة (194) في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث مسائل: أي الأعمال أفضل، والنجاة من المهلكة، وزين الرجل.. (196) في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله (198) الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام (200) الباب السابع والعشرون احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية وأوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم (205) الخطبة التي خطبها عليه السلام (205) فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه (212) الباب الثامن والعشرون الآيات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره (217) تأويل قوله تعالى: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم) وقول الإمام الباقر عليه السلام: والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس (217) تأويل قوله تعالى: (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا) هو الحسين عليه السلام، وقول الإمام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم، فإنها سوره الحسين عليه السلام (218) تأويل قوله عز وجل: (الذين اخرجوا من ديارهم) جرت في الحسين عليه السلام (219)
(٨٤)