في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله (93) في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار: ما كان الحسن والحسين خيرا منك، وما أجابه رحمه الله تعالى (97) فيما أفتخر به معاوية (103) الباب الحادي والعشرون أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله (110) أسماء أصحابه عليه السلام (110) فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية (113) فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة (118) في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام (119) فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية (123) فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم و حبسهم وطردهم (124) قصة عمرو بن الحمق واسلامه، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه (130) الباب الثاني والعشرون جمل تواريخه وأحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه (134)
(٨١)