في اجتماع النساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنده لزفاف فاطمة عليها السلام (131) في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلام إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن الأنصاري، وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة (134) الباب السادس كيفية معاشرتها مع علي عليهما السلام (146) فيما قالته فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر (148) في أن فاطمة عليها السلام كانت راضية بتزويج علي عليه السلام، وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (150) العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية و فيها بيان، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام (153) الباب السابع ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها إلى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها (155) البكاءون خمسة: آدم، ويعقوب، ويوسف، وفاطمة، والسجاد عليهم السلام (155) في أن بلالا امتنع من الاذان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وأذن لفاطمة عليها السلام (157) في اشتداد علة فاطمة عليها السلام واجتماع نساء المهاجرين والأنصار، وما قالت لهن، وتوبيخ رجالهن (158) بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلام لنساء المهاجرين والأنصار، وهو جارى مجرى الخطبة (170 - 162) في يوم وفاتها عليها السلام، وأنها كانت مغضبة على الرجلين، وسبب وفاتها (170)
(٦٩)