في المراثي عليه عليه السلام (240) في وصيته عليه السلام (248) من وصيته عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب (256) في أجوبة الشيخ المفيد قدس الله روحه لما سئل عنه: الامام عندنا مجمع على أنه يعلم ما يكون، فما بال أمير المؤمنين عليه السلام خرج إلى المسجد وهو يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان، وما بال الحسين عليه السلام سار إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول، ولم لما حصروا لم يحفر بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا، والحسن عليه السلام وادع معاوية وهو يعلم أنه ينكث ولا يفي (257) في كتاب كتبه عليه السلام إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن (259) قصة عشرة رجال أتوه عليه السلام من أطراف اليمن للتهنية بالخلافة وفيهم ابن ملجم وما قاله في مدحه عليه السلام وما سئله عليه السلام عنه واخباره بما قالته داية يهودية كانت له، وعلمه واخباره عليه السلام بأنه قاتله (260) قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا (264) قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما الله (270) قصة معاوية و عبد الله العنبري لعنهما الله (271) في أن ابن الملجم تزوج قطامة (274) لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت (276) فيما قاله عليه السلام لابن الملجم بعد انتباهه من النوم (281) في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلام بقوله:
تهدمت والله أركان الهدى (282) فيما قاله عليه السلام للحسن عليه السلام بالرفق لابن الملجم لعنه الله (287) في أن الحسن والحسين عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله لعنه الله تعالى بعدد