فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة، وقصة زق من العسل (117) قصة أروى بنت الحارث بن عبد المطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية و فضيلة علي عليه السلام وأشعارها (118) الباب الثاني والعشرون والمأة أحوال رشيد الهجري وميثم التمار وقنبر رضي الله عنهم أجمعين (121) في قول أمير المؤمنين عليه السلام لرشيد رضي الله تعالى عنه وعنا: كيف صبرك إذا ارسل إليك دعي بني أمية فقطع يديك ورجليك ولسانك، ففعل به عبيد الله بن زياد لعنه الله (121) فيما قاله عليه السلام لقنبر رضي الله تعالى عنه وعنا (122) فيما قاله عليه السلام لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب عليها وما قاله رضوان الله تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث (124) في أن أول من الجم في الاسلام ميثم التمار (125) قصة قنبر رحمه الله وشهادته بيد الحجاج لعنه الله (126) بيان من العلامة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها (127) في أن ميثم رحمه الله أخبر عليا عليه السلام بأنه يختضب لحيته من رأسه (131) فيما قاله قنبر رحمه الله في مدح أمير المؤمنين عليه السلام، وبلغ نهاية المدح، و توضيح من العلامة المجلسي قدس سره (133) إخباره عليه السلام لميثم التمار رضوان الله تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه مكانه (138) في أن رشيد الهجري رضي الله تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام ودخل على عبيد الله فاعتنقه، وما رأى أبو أراكة (140)
(٥٩)