المنجم، لما أراد الخروج إلى الحرب)، والحساب، والكيمياء (وإشارة إلى الكيمياء وصنعته وكيفيته)، والطب (وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة ولتسعة، ولا يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى أبيه وأمه وخاله وعمه) (173 - 156) في الكسور التسعة، وقوله عليه السلام: اضرب أسبوعك في شهرك (187) بيان وتحقيق في قوله تعالى: (ولبثوا في كهفهم ثلاثمأة سنين وازدادوا تسعا) ولا يوافق التوراة، والسنة الشمسية والقمرية (188) في قوله عليه السلام: سلوني قبل أن تفقدوني، وما رواه العامة في ذلك (190) الباب الرابع والتسعون أنه عليه السلام باب مدينة العلم والحكمة (200) في قول الرسول صلى الله عليه وآله: أنا مدينة الحكمة وعلي بابها (201) فيما قاله الحسن والحسين عليه السلام في المنبر (202) في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومن رواه من العامة بطرقهم العديدة (205) الباب الخامس والتسعون انه صلوات الله عليه كان شريك النبي صلى الله عليه وآله في العلم دون النبوة، وأنه علم كلما علم صلى الله عليه وآله، وانه اعلم من سائر الأنبياء عليهم السلام (208) في أن الله تعالى علم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام كله، وقصة رمانتين (209) الباب السادس والتسعون ما علمه الرسول صلى الله عليه وآله عند وفاته وبعده، وما أعطاه من الاسم الأكبر وآثار علم النبوة، وفيه بعض النصوص (213)
(٣٧)