الباب الرابع والثمانون أنه عليه السلام قسيم الجنة والنار، وجواز الصراط (193) العلة التي من أجلها صار علي عليه السلام قسيم الجنة والنار (194) في أن معنى قوله تعالى: (وقفوهم إنهم مسؤولون) كان ولاية علي عليه السلام (196) فيما جرى بين علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام (207) الباب الخامس والثمانون أنه عليه السلام ساقى الحوض وحامل اللواء، وفيه أنه عليه السلام أول من يدخل الجنة (211) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك واعتدى عليك، وطوبى لمن تبعك.. (211) في أن اللواء بيد علي عليه السلام وآدم ومن دونه تحت اللواء (213) العلة التي من أجلها كان علي عليه السلام أول من يدخل الجنة (217) الباب السادس والثمانون ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات الله عليه عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده (220) في أن لعلي عليه السلام وشيعته من الله تعالى مكانا يغبطه الأولون والآخرون. و أن الراكب في القيامة أربعة (222) في الأعراف ومعناه وأصحابه (225) في شجرة طوبى، وأن دار النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام في القيامة واحدة (226)
(٣١)