العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلام في بطن الحوت (218) الباب الخامس أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها (220) في أن المسوخ ثلاثة عشر صنفا: الفيل، والدب، والأرنب، والعقرب، والضب، والعنكبوت، والدعموص والجري، والوطواط، والقرد، والخنزير، والزهرة، وسهيل (220) العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض (221) في أن القملة من الجسد (222) في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر (224) في قول الصادق عليه السلام: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل (225) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في المسوخ (226) في أن المسوخ ثلاثون صنفا (230) في أن الفيل يهرب من السنور، والسبع من الديك الأبيض، والعقرب متى أبصرت الوزغة ماتت (231) قصة أصحاب الفيل (232) في الضب الذي تكلم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وشهد برسالته صلى الله عليه وآله وإسلام رجل من بني سليم (235) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون، وابنه مروان الملعون (237) قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره، وقصة أصحاب السبت (239) في أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب، وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية (241) بيان في العنقاء والقنفذ (242)
(٢٠٥)