فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في النجوم لما عزم على المسير إلى الخوارج، و فيه بيان وجرح وتعديل وقدح (258) في أن إدريس النبي عليه السلام كان أول من نظر في علم النجوم والحساب (274) تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان الله عليهم في حكم النظر في علم النجوم، والاعتقاد به والاخبار عن الحوادث بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم، والقول بتأثيرها (278) في اختلاف المنجمين في الكواكب السبعة (281) في قول العلامة رحمه الله بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد أنها مؤثرة، وما قاله الشيخ الشهيد، والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما الله (290) فيما قاله ابن سينا والشيخ الكراجكي (292) أسماء جماعة من الشيعة الذين كانوا عارفا بالنجوم (299) قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم (302) فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره (308) الباب الحادي عشر في النهى عن الاستمطار والأنواء والطيرة والعدوي (312) في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله: أربعة لا تزال في أمتي إلى يوم القيامة (316) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الطيرة والعدوي، وفيه بيان وتوضيح (318) في أن كفارة الطير التوكل، وقول الصادق عليه السلام: الطيرة على ما تجعلها، وقوله عليه السلام ثلاثة لم ينج منها نبي فمن دونه، وفيه بيان (323) في الشؤم، وفيه بيان وشرح (325)
(١٥٨)