الباب السابع والثلاثون نادر، في كتاب كتبه علي (ع) بما املاه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله (241) في كتاب كتبه علي عليه السلام بما أملاه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله إلى يهود خيبر، وقصة عبد الله بن سلام وما سئله عن النبي صلى الله عليه وآله (241) * (أبواب) * الانسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما وأحوالهما الباب الثامن والثلاثون أنه لم سمى الانسان انسانا والمرأة مرأة والنساء نساء والحواء حواء (264) العلة التي من أجلها سمي الانسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء (264) بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلام (266) الباب التاسع والثلاثون فضل الانسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله (268) تحقيق الكلام في أن البدن الانساني أشرف أجسام هذا العالم (271) في تفضيل الانسان على الملائكة (275) معنى قوله تبارك وتعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض فأبين أن يحملنها وحملها الانسان)، وما قاله: البيضاوي، والطبرسي، والسيد -
(١٦٩)