بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم، وتحقيق حول: اليوم، والسنة القمرية والشمسية، ومعنى الأسبوع في خلق الله (216) في بيان معاني الحدوث والقدم (234) في تحقيق الأقوال في ذلك (238) في كيفية الاستدلال بما تقدم من النصوص (254) الدلائل العقلية، وبطلان التسلسل (260) في دفع بعض شبه الفلاسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين (278) بحث وتحقيق في أول المخلوقات (306) بحث وتحقيق ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون خلق السماوات والأرض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر الآيات تدل على خلقها في ستة أيام (309) الباب الثاني العوالم ومن كان في الأرض قبل خلق آدم عليه السلام ومن يكون فيها بعد انقضاء القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا (316) معنى قوله تعالى: (وممن خلقنا أمة يهدون بالحق) والأقوال في هذه الأمة (316) في عدد مخلوقات الله تعالى (318) في الجن والنسناس (323) جابلقا وجابرسا، وقول الصادق عليه السلام: من وراء شمسكم أربعين شمس (329) فيما سئله موسى عليه السلام عن بدء الدنيا (331) بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا، وفي الذيل ما يناسب المقام (349) بحث حول عالم المثال (354)
(١٥٤)