في منازل القمر وأسمائها (135) في أن للشمس ثلاثمأة وستين برجا، وفيه توضيح (141) تفصيل في جرم القمر والخسوف والكسوف (150) في خلق الليل والنهار، وأيهما سبق (162) في ركود الشمس، وبيانه وشرحه (167) العلة التي من أجلها سمي الهلال هلالا وأحوال القمر مفصلا (178) في طول الشمس والقمر وعرضهما، وبيان ذلك (212) الباب العاشر علم النجوم والعمل به وحال المنجمين (217) فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تبارك وتعالى: (فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم) (217) فيما قاله علي عليه السلام لدهقان من دهاقين الفرس (221) في قول الصادق عليه السلام: المنجم، والكاهن، والساحر، والمغنية، ملعون (226) في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل يدعى: سرسفيل، وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله فيما سلف، وما قاله لأمير المؤمنين عليه السلام في النجوم، وما قاله عليه السلام في النجوم (230) للنجوم أصل وهو معجزة نبي عليه السلام (236) في دلالة النجوم على إبراهيم عليه السلام (237) في دلالة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس (240) في النظر على النجوم (241) في أن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد، وفيه بيان وشرح (246)
(١٥٧)