وله شرح الأسماء الحسنى مبسوط والحدائق شرحه الكبير على النهج قريب من ثلاثين ألف بيت إلا أنه ناقص ولم يتجاوز من الخطبة الشقشقية إلا قليلا، وقد تعرض فيه للجواب عن أجوبة ابن أبي الحديد عن مطاعن الثلاثة.
وكان له ابن فاضل، قال العالم الجليل الآغا باقر المازندراني في إجازته لبحر العلوم عند تعداد مشايخه: والسيد الحسيب ذي المناقب والمفاخر الأميرزا محمد باقر ابن السيد المحقق الا ميرزا علاء الدين گلستانه.
وفي تاريخ الخاتون آبادي وكانت وفات السيد السند الفاضل الزاهد جامع الكمالات الدينية والدنيوية ميرزا علاء الدين گلستانه محمد صاحب شرح نهج البلاغة في السابع والعشرين من شهر شوال سنة 1100.