رفعه، والفلوات الصحاري الخالية أو التي لا ماء فيها، والنازح: البعيد، ويقال ناغت الام صبيها إذا لاطفته وشاغلته بالمحادثة والملاعبة.
والنكث نقض العهد، والذمة العهد والأمان، والمستضام: المظلوم المأخوذ حقه، والعراء الفضاء لا يستتر فيه بشئ ولم يرد المقصور كما يقتضيه السجع، و الشلو: بالكسر العضو والجسد، والموضوع، خلاف المرفوع، أو المراد به المتروك بغير دفن، ورفرف الطاير: أي بسط جناحيه.
وقال الجزري الطفوف جمع طف وهو ساحل البحر وجانب البر، و منه حديث مقتل الحسين عليه السلام أنه يقتل بالطف سمي به لأنه طرف البر مما يلي الفرات وكانت تجري يومئذ قريبا " منه انتهى، والحشاشة: بالضم بقية الروح في المريض والجريح والحتوف جمع الحتف وهو الموت، واللوعة حرقة القلب.
وقال الفيروزآبادي (1) كفحه كمنعه كشف عنه غطاءه، وبالعصا ضربه و لجام الدابة جذبه كأكفحه انتهى، " قوله: " ربيع الأيتام أي كنت لهم كالربيع في أنه يأتي بكل خير للناس ويميل قلوبهم إليه.
" قوله " حليف الانعام بالكسر من النعمة أو بالفتح جمعها، والضرايب:
جمع الضريبة وهي الطبيعة، وصدع بالحق: جهر به وأظهره، وأوعز إليه:
تقدم وأمر، وطحطح: كسر وفرق وبدد إهلاكا، والقسطل: الغبار فالإضافة للتأكيد، والجأش بالهمز رواغ القلب إذا اضطرب عند الفزع ونفس الانسان، و قد لا يهمز، والغوائل: الدواهي، والمناجزة: المعاجلة في القتال، والهبوات جمع الهبوة وهي الغبرة.
" قوله ": للأذيات في بعض النسخ للأسلات أي الرماح أو السهام، والباتر السيف القاطع، والحمحمة صوت الفرس " قوله " محرنا " في أكثر النسخ بالراء المهملة، والحرون الدابة التي إذا اشتد جريها وقفت، والأظهر، محزنا بالزاء المعجمة