بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٨ - الصفحة ٣٥
كثير من صحابة نبيهم، وهلاك أكثر أمته واختلال أموره بعد وفاته، وهل يرد ذلك من المسلمين إلا من هو شاك في قول الله وقول نبيه، أو مكابر للعيان، وكيف يلام أو يذم من صدق الله ورسوله في ذم بعض أصحابه وأكثر أمته
(٣٥)
مفاتيح البحث: التصديق (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 ... » »»
الفهرست