في زجاجة " السراج " وسراجا منيرا " الضحى " والضحى والليل " النجم " والنجم إذا هوى " الشمس " ثم جعلنا الشمس " البدر " طه " (1) الظل " ألم تر إلى ربك " البشر " بشر مثلكم " الناس " أم يحسدون الناس " الانسان " خلق الانسان " الرجل " على رجل منكم " الصاحب " ما ضل صاحبكم " العبد " أسرى بعبده " المجتبى " ولكن الله يجتبي " المقتدي " فبهديهم اقتده " المرتضى " إلا من ارتضى " المصطفى " الله يصطفي " أحمد " من بعدي اسمه " محمد " محمد رسول الله " كهيعص، يس، طه، حم، عسق، كل حرف تدل على اسم له، مثل الكافي والهادي، والعارف، والسخي، والطاهر، وغير ذلك (2).
وأسماؤه في الاخبار: العاقب، وهو الذي يعقب الأنبياء، الماحي: الذي يمحى به الكفر، ويقال: يمحى به سيئات من اتبعه، ويقال: الذي لا يكون بعده أحد. الحاشر:
الذي يحشر الناس على قدميه. المقفي الذي قفى النبيين جماعة. الموقف: يوقف الناس بين يدي الله. القثم وهو الكامل الجامع. ومنه الناشر، والناصح، والوفي والمطاع، و النجي، والمأمون، والحنيف، والحبيب، والطيب، والسيد، والمقترب، والدافع، و الشافع، والمشفع، والحامد، والمحمود، والموجه، والمتوكل، والغيث (3).
وفي التوراة: مئيذ مئيذ (4)، أي غفور رحيم، وقيل: مئيد مئيد (5) أي محمد، و قيل: مود مود، وفي حكاية إن اسمه فيها مرقوفا، أي المحمود.
وفي الزبور: قليطا، مثل أبي القاسم، فقالوا: (6) بلقيطا، وقالوا: فاروق، وقالوا:
محياثا.
وفي الإنجيل: طاب طاب، أي أحمد، ويقال: يعني طيب طيب.