بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ١٠٦
المقرب، والحبيب المنتجب، والأمين المنتخب، صاحب الحوض والكوثر، والتاج والمغفر، والخطبة والمنبر، والركن والمشعر، والوجه الأنور، والخد الأقمر، والجبين الأزهر، و الدين الأظهر، والحسب الأطهر، والنسب الأشهر، محمد خير البشر، المختار للرسالة، الموضح للدلالة، المصطفى للوحي والنبوة، المرتضى للعلم والفتوة والمعجزات والأدلة، نور في الحرمين، شمس بين القمرين، شفيع من في الدارين، نوره أشهر، وقلبه أطهر، وشرائعه أظهر، وبرهانه أزهر، وبيانه أبهر، وأمته أكثر، صاحب الفضل والعطاء، والجود والسخاء، والتذكرة والبكاء، والخشوع والدعاء، والإنابة والصفاء، والخوف والرجاء، والنور و الضياء، والحوض واللواء، والقضيب والرداء، والناقة العضباء، والبغلة الشهباء، قائد الخلق يوم الجزاء، سراج الأصفياء، تاج الأولياء، إمام الأتقياء، خاتم الأنبياء، صاحب المنشور والكتاب، والفرقان والخطاب، والحق والصواب، والدعوة والجواب، وقائد الخلق يوم الحساب، صاحب القضيب العجيب، والفناء الرحيب (1)، والرأي المصيب، المشفق على البعيد والقريب، محمد الحبيب، صاحب القبلة اليمانية، والملة الحنيفية، والشريعة المرضية، والأمة المهدية، والعترة الحسنية والحسينية، صاحب الدين والاسلام، والبيت الحرام، والركن والمقام، والصلاة والصيام، والشريعة والاحكام، والحل والحرام، صاحب الحجة والبرهان، والحكمة والفرقان، والحق والبيان، والفضل والاحسان، والكرم والامتنان، والمحبة والعرفان، صاحب الخلق الجلي، والنور المضيئ، والكتاب البهي، والدين الرضي، الرسول النبي الأمي، صاحب الخلق العظيم، والدين القويم، والصراط المستقيم، والذكر الحكيم، والركن والحطيم، صاحب الدين والطاعة، والفصاحة والبراعة، و

= عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم.
والقيسيتان: أم عمرو بن عائذ بن عمران، وهي فاطمة بنت ربيعة بن عبد العزى بن رزام بن بكر بن هوازن، وأمها فاطمة بنت الحارث بن بهثة بن سليم بن منصور.
والأزدية: أم قصي بن كلاب، وهي فاطمة بنت سعد بن سهل (سيل - المحبر) انتهى أقول: وزاد البغدادي في المحبر في الأخير واحدة قال: وأم بنى قصي حبى بنت حليل بن حبشية بن كعب بن سلول الخزاعية، وأم حبى فاطمة بنت نصر بن عوف بن عمرو بن ربيعة بن حارثة بن خزاعة.
(1) الفناء بالكسر: الساحة أمام البيت. الرحيب: المتسع.
(١٠٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 باب 5 تزوجه صلى الله عليه وآله بخديجة رضي الله عنها وفضائلها وبعض أحوالها، وفيه 20 حديثا. 1
3 باب 6 أسمائه صلى الله عليه وآله وعللها، ومعنى كونه صلى الله عليه وآله أميا وأنه كان عالما بكل لسان، وذكر خواتيمه ونقوشها وأثوابه وسلاحه، ودوابه وغيرها مما يتعلق به صلى الله عليه وآله، وفيه 75 حديثا. 82
4 باب 7 نادر في معنى كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله ولد ذكر، وفيه 10 أحاديث. 136
5 باب 8 أوصافه صلى الله عليه وآله في خلقته وشمائله وخاتم النبوة، وفيه 33 حديثا 144
6 باب 9 مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وما أدبه الله تعالى به، وفيه 162 حديثا. 194
7 باب 10 نادر فيه ذكر مزاحه وضحكه صلى الله عليه وآله وهو من الباب الأول، وفيه 4 أحاديث. 294
8 باب 11 فضائله وخصائصه صلى الله عليه وآله وما امتن الله به على عباده، وفيه 96 حديثا. 299
9 باب 12 نادر في اللطائف في فضل نبينا صلى الله عليه وآله في الفضائل والمعجزات على الأنبياء عليهم السلام، وفيه حديثان. 402