القيامة: بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره 14، 15 المرسلات: ألم نجعل الأرض كفاتا أحياء وأمواتا " إلى قوله تعالى ": وأسقيناكم ماء فراتا 27 النازعات: والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها مائها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم 30 - 33 عبس: فأنبتنا فيها حبا وعنبا وقضبا وزيتونا ونخلا وحدائق غلبا وفاكهة و أبا متاعا لكم ولأنعامكم 27 - 32 1 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد، عن ابن سنان، عن ابن مسكان، عن موسى بن بكر قال:
قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الرجل يغمى عليه اليوم أو يومين أو ثلاثة أو أكثر ذلك كم يقضي من صلاته؟ فقال: ألا أخبرك بما ينتظم هذا وأشباهه فقال: كل ما غلب الله عليه من أمر فالله أعذر لعبده. وزاد فيه غيره قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: وهذا من الأبواب التي يفتح كل باب منها ألف باب.
2 - الإرشاد: قال أمير المؤمنين عليه السلام: من كان على يقين فأصابه شك فليمض على يقينه، فإن اليقين لا يدفع بالشك.
3 - غوالي اللئالي: قال الصادق عليه السلام: كل شئ مطلق حتى يرد فيه نص.
4 - وقال النبي صلى الله عليه وآله: حكمي على الواحد حكمي على الجماعة.
5 - وروى إسحاق بن عمار عن الصادق عليه السلام: أن عليا عليه السلام كان يقول: أبهموا ما أبهمه الله.
6 - وقال النبي صلى الله عليه وآله ما اجتمع الحرام والحلال إلا غلب الحرام الحلال.
7 - وقال صلى الله عليه وآله: إن الناس مسلطون على أموالهم.
8 - الحسين بن سعيد أو النوادر: حماد، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كل شئ في القرآن أو فصاحبه بالخيار يختار ما شاء. (1) 9 - الحسين بن سعيد أو النوادر: عن سماعة عنه عليه السلام قال: ليس شئ مما حرم الله إلا وقد أحله لمن اضطر إليه.