أغبر، فأخبرني أنه دفن الحسين وأصحابه الساعة. فقالوا: أضغاث أحلام قالت: مكانكم، فإن عندي تربة الحسين عليه السلام، فأخرجت لهم القارورة فإذا هي دم عبيط " (1).
(1) في ك، زيادة: (لعن الله من قتله ومن عاون عليه ومن أشار ورضي، لعنة يستغيث منها أهل النار وفي النار.