ذخائر العقبى للطبري: 16، فرائد السمطين 1: 317 و 2: 142 و 146، 234 و 274.
وتوجد مصادر أخرى فراجعها في:
إحقاق الحق للتستري 9: 309 - 375 ط، طهران، محمد وعلي وبنوه الأوصياء للعسكري 1: 117 - 239 ط، الآداب، محمد وعلي وحديث الثقلين للعسكري: 1 - 127 ط، الآداب، فضائل الخمسة من الصحاح الستة 2: 43 - 56 ط، بيروت، كتاب حديث الثقلين لمحمد قوام الدين ط، مصر، وعبقات الأنوار قسم حديث الثقلين 1: 31، 44، 74، 86، 92، 94، 97، 98، 99، 114، 115، 120، 124، 127، 137، 139، 140، 141، 148، 154، 171، 176، 182، 190، 198، 201، 204، 205، 206، 217، 220، 227، 233، 236، 237، 239: 343، 253، 254، 268، 270، 272، و 279 ط، قم.
(12) قول الرسول (ص) مشيرا إلى الثقلين - القرآن وعترته - (فلا تقدموهما فتهلكوا، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم).
يوجد هذا النص في:
الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي: 148 و 226 ط، المحمدية، والصفحة 89 و 136 ط، الميمنية، مجمع الزوائد 9: 163، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي 41 و 355 ط، الحيدرية، والصفحة 37 و 296 ط: اسلامبول، الدر المنثور للسيوطي 2: 60، الغدير للأميني 1: 34 و 3: 80، كنز العمال 1: 168، الحديث 958 ط، أسد الغابة 3: 137، عبقات الأنوار قسم حديث الثقلين 1: 184 و 2: 49.