(أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم الثقلين: أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به، فحث على كتاب الله فيه ورغب فيه، ثم قال: وأهل بيتي، أذكر الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله أهل بيتي).
يوجد هذا الحديث في:
صحيح مسلم كتاب الفضائل باب فضائل علي بن أبي طالب 2: 362 ط، عيسى الحلبي، و 7: 122 ط، محمد علي صبيح، و 15: 179 - 180 ط، مصر بشرح النووي، مصابيح السنة للبغوي الشافعي 2، 278 ط، محمد علي صبيح و 2: 205 ط، الخيرية بمصر، ونظم درر السمطين للزرندي الحنفي: 231 تفسير الخازن 1: 3 ط، مصطفى محمد، تفسير ابن كثير 4: 113 ط، 2، مشكاة المصابيح للعمري 3: 255 ط، دمشق والصفحة 568 ط، دهلي، إسعاف الراغبين للصبان الشافعي بهامش نور الابصار: 100 ط، العثمانية، والصفحة 108، ط، السعيدية، والصفحة 121 ط، آخر، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: 29، 191 و 296 ط، اسلامبول، والصفحة، 32 و 226 و 355 ط، الحيدرية، السيرة النبوية لأحمد زين دحلان الشافعي مفتي مكة المطبوع بهامش السيرة النبوية 3: 330، الفتح الكبير للنبهاني 1، 252، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي:
236، الحديث 284، الاتحاف بحب الاشراف للشبراوي الشافعي: 6، ذخائر العقبى للطبري الشافعي: 16، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: 53 ط، الحيدرية، و 12 ط، الغري، فرائد السمطين 2: 268، الحديث 535، عبقات الأنوار حديث الثقلين 1: 78، 92، 104، 126، 147، 165، 186، 188، 192، 193، 198، 202، 204، 216، 233، 242، 255، 260، 264، 272، 275، 297 و 301.