قال: حدثنا علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب أمير المؤمنين عليهم السلام) (1).
وهذه الأسانيد والإجازات والقراءة تلقي بعض الضوء على أهمية الكتاب.
والغريب أن شيخنا العلامة أعلى الله مقامه على كثرة اعتماده على كل من الطوسي والنجاشي لم يذكر هذا الكتاب، وإنما ذكر نسخة عامر الطائي المعروفة ب (صحيفة الرضا عليه السلام) و (مسند الرضا عليه السلام) أيضا (2).
سند النسخة المعتمدة: وسند النسخة المعتمدة هو كما يلي:
(أخبرنا الشيخ الزاهد الغريب الشهيد إمام المسجد الشيخ الأجل الزاهد أبي بكر محمد بن الفضل البخاري [و] (3) أبو يعلي الحسن بن علي بن أحمد ابن عبد الرزاق الصيراني رحمة الله عليهما، إجازة في محرم سنة إحدى وستمائة.
قال: أخبرنا الإمام الزاهد نور الدين حمزة بن إبراهيم بن حمزة الخدايادي.
قال: أخبرنا الشيخ الإمام الزاهد الخطيب أبو المعالي سهل بن أبي سهل البراني.
قال: أخبرنا الامام والدي أبو سهل محمود بن محمد بن إسماعيل البراني بقرائته علينا.