خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج ٢ - الصفحة ٤٦١
المضبوط في كتابه فتح الأبواب (1)، نسبته إلى عمل الخياطة.
وقال رحمه الله في كتاب كشف اليقين: أخبرني بذلك - يعني بكتاب تفسير محمد بن العباس الماهيار - الشيخ علي بن يحيى الحافظ (2)، ولعله تصحيف الحناط أو الخياط، أو هو لقب مخصوص. وصرح في الفلاح (3) والفتح (4) واليقين (5) والجمال (6) أنه أجازه سنة تسع وستمائة.
عن جماعة:
1 - منهم: الشيخ عربي بن مسافر، الآتي في مشايخ مشايخ المحقق (7).
2 - ومنهم: نصير الدين علي بن حمزة بن الحسن الطوسي، في الأمل:
فاضل جليل، له مصنفات يرويها علي بن يحيى الخياط (8).
3 - ومنهم: الشيخ علي بن نصر الله بن هارون - المعروف جده بالكمال - الحلي، صرح بهما في الرياض (9)، وصاحب المعالم في إجازته الكبيرة. (10). لم أعثر على طريقيهما.
4 - ومنهم: الشيخ المحقق محمد بن إدريس الحلي (11).

(١) فتح الأبواب: ٥١ - أ -، وفيه: الحناط، وفي الطبعة المحققة: ٢٦٤: الحافظ، وفي الهامش عن نسخة: الخياط ولعلها إلي كانت لدى الشيخ المصنف.
(٢) كشف اليقين: ٧٩.
(٣) فلاح السائل: ١٥.
(٤) فتح الأبواب: ٥١ - أ -، ولم يرد فيه ذكر لتاريخ الإجازة.
(٥) كشف اليقين: ٨٠.
(٦) جمال الأسبوع: ٢٣.
(٧) يأتي في الجزء الثالث: ٣١.
(٨) أمل الآمل ٢: ١٨٦ / ٥٥٢.
(٩) رياض العلماء ٤: ٢٨٧.
(١٠) انظر بحار الأنوار ١٠٩: ٤٧ - 67.
(11) يأتي في الجزء الثالث: 18 و 40.
(٤٦١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 456 457 458 459 460 461 462 463 464 465 466 ... » »»