أجازه في سنة 635، وهو يروي عن ثلاثة (1) من المشايخ:
أ - نصير الدين راشد بن إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم البحراني.
الذي وصفه الشهيد في أربعينه بقوله: الفقيه العالم المتكلم الأديب اللغوي (2).
وفي المنتجب: فقيه دين، قرأها هنا على مشايخ العراق، وأقام مدة (3).
وفي إجازة صاحب المعالم أنه أجاز أحمد سنة 588 (4).
وفي إجازة المحقق الشيخ يوسف للعلامة الطباطبائي: وكان هذا الشيخ فقيها "، أديبا "، متكلما "، لغويا "، قرأ على مشايخ العراق، وأقام بها مدة، وقبره إلى الآن معروف في جزيرة النبي الصالح عليه السلام، من قرى البحرين، مع قبر الشيخ أحمد بن المتوج.
عن القاضي أبى الحسن علي بن عبد الجبار بن عبد الله بن علي المقري، الرازي الفقيه الصالح.
عن والده القاضي عبد الجبار الملقب بالمفيد، الآتي (5) ذكره في مشايخ جماعة.
وعن العالمين الجليلين السيد فضل الله الراوندي، والقطب (6)