صاحب كلام است مصنف اين كتاب را با أبو على طوسى پسر شيخ الطائفة، و از آن جمله ذكر نام ديگرى براى امير كاى فوق الذكر است كه به ظن متاخم به علم اشتباه است، و اينجا گنجايش بيان اين مدعا را ندارد سيد محسن عاملي در " اعيان الشيعة " 131 / 41 در ترجمه سيد امير كياى گيلانى گفته:
وكانوا يلقبون الكبار " كيا " تعظيما وهى لفظه فارسية معناها العظيم. و شايد اصل اين عبارت نيز از صاحب رياض العلماء مأخوذ باشد.
خاندان عجلى خاندان عجلى يكى از خاندانهاى شيعه قزوين بشمار مىرفته است، و در ميان آنها معاريف بسيارى بوده اند كه از جمله آنها امير كياى فوق الذكر است و ما به ذكر چند نفر ديگر از اين خاندان مىپردازيم.
1 - رافعى در كتاب " تدوين " صفحه 181 سطر 13 " گفته:
محمد بن سنان بن حليس بن حنظلة بن مالك العجلى صاحب رأى سديد، وعلم واناة، و حسن تدبير، وكان قد ولى امر قزوين فغزا الديلم واغار، وسبى وعزم على المعاودة فاخبر ان ملك الديلم رغب في الاسلام، فتوقف وكتب بذلك إلى امير المؤمنين الرشيد فاسلم ملكهم، ولما قصد الرشيد خراسان استقبله محمد، وسأله النظر لاهل قزوين فرفع خراج السنة، واستدعى ان يدخلها ويشاهد حال اهلها في مجاهدة الديلم، فاجابه إليه، ومات محمد في ايام المأمون، وقد سبق ذكر سبطه محمد بن الفضل، ويأتى ذكر جماعة من اهل بيته.
2 - در " صفحه 148 سطر 13 " محمد بن فضل مذكور را چنين ترجمه كرده است:
محمد بن الفضل بن محمد بن سنان العجلى، من بنى عجل بن لجيم بن صعب على بن وائل، كان في بيتهم السيادة والرياسة والايالة