القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٣١١
- الرجل: أقراؤه الذين يجتمعون معه في جد واحد.
القيام: مصدر.
-: القوام. وفي القرآن العزيز: (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا) (النساء: 5) قيام رمضان: اتفقوا على أن المراد به صلاة التراويح (الكرماني).
القيامة: يوم القيامة: يوم بعث الخلائق للحساب.
وقد جمع الغزالي، والقرطبي أسماء يوم القيامة فبلغت نحو الثمانين اسما.
القيم: السيد.
- من يتولى أمر المحجور عليه.
-: السديد، وفي الكتاب المجيد: (فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم) (الروم: 30) بمعنى قيام الدين على سنن السداد.
قيمة الشئ: قدره.
(ج) قيم.
- المتاع: ثمنه.
- عند الحنفية: ما قوم به الشئ بمنزلة المعيار من غير زيادة. ولا نقصان.
- عند الأباضية: ما يكون بتقويم.
-: الثمن عند بعض الفقهاء.
(انظر ث م ن).
- في المجلة: (م 154): هي الثمن الحقيقي للشئ.
القيمي: نسبة إلى القيمة على لفظها.
- عند الشافعية: هو خلاف المثلي، كالحيوانات.
والذرعيات، والعددي المتفاوت، والوزني الذي في تبعيضه ضرر، وهو المصوغ.
- في المجلة (م 146): ما لا يوجد له مثل في السوق.
أو يوجد لكن مع التفاوت المعتد به في القيمة.
القيوم: اسم من أسماء الله تعالى.
وفي الكتاب المجيد: (وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما) (طه: 111) أي: خضعت لله سبحانه. قال ابن عباس: القيوم:
الذي لا يزول.
وقال غيره: هو القائم على كل شئ. ومعناه مدبر أمر خلقه.
المتقوم: اسم فاعل من تقوم.
- عند الحنفية: هو المال المباح الانتفاع به شرعا.
- في المجلة (م 127): المال المتقوم يستعمل في معنيين:
الأول: بمعنى ما يباح الانتفاع به.
والثاني: بمعنى المال المحرز.
فالسمك في البحر غير متقوم. وإذا اصطيد صار متقوما بالاحراز.
المقام: الإقامة.
-: موضع القيام.
- إبراهيم عليه السلام: هو موضع معروف في المسجد الحرام، قبالة باب البيت.
- المحمود الوارد في القرآن المجيد: (ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا) (الاسراء: 79) هو الشفاعة في قول أكثر أهل العلم. كما قال ابن جرير.
المقام: المقام.
المقامة: الإقامة.
-: الجماعة من الناس.
قاس الشئ بغيره، وعلى غيره، وإليه - قيسا،
(٣١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 306 307 308 309 310 311 312 313 314 315 316 ... » »»
الفهرست