الدر المختار - الحصكفي - ج ١ - الصفحة ٣٦
لكل بني الدنيا مراد ومقصد * وإن مرادي صحة وفراغ لابلغ في علم الشريعة مبلغا * يكون به لي في الجنان بلاغ ففي مثل هذا فليتنافس أولو النهى * وحسبي من الدنيا الغرور بلاغ فما الفوز الا في نعيم مؤبد * به العيش رغد والشراب يساغ
(٣٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 ... » »»
الفهرست