حواشي الشرواني - الشرواني والعبادي - ج ١ - الصفحة ٤٢٦
لأنه صلة جرت على غير ما هي له. (قوله على أنه) أي ذلك الكلام. (قوله مع أنه) أي أعلاه. (قوله كما صرح به) أي بانعدامه بالكلية. (قوله وقدروها) أي الظلمة. (قوله أن مرادهم) أي بالساعة. (قوله حتى ينغمر في الفجر الصادق) أي يتصل به. (قوله ولعله) أي ما زعمه ذلك البعض من عدم الانعدام (باعتبار التقدير) أي تخمين القوة الواهمة. (قوله الناشئ عنه) أي عن الشعاع وقوله الفجر الخ فاعل الناشئ وقوله انحباس فاعل يعرض وقوله قرب ظهوره أي الشعاع ظرف يعرض ورجع الكردي الضمير للفجر. (قوله يتنفس منه الخ) أي من ذلك الشعاع وقوله من شبه الخ متعلق بيتنفس أيضا لكن من هنا للابتداء وفي الأول للتبعيض. (قوله والمشاهد الخ) جملة حالية. (قوله وهذا) أي الشئ الأول. (قوله وإضاءة أعلاه) عطف على طوله وقوله واختلاف الخ وقوله وانعدام الخ عطفان عليه أيضا أو على سبب الخ وقوله الموافق يظهر رجوعه للاختلاف أيضا. (قوله أولى الخ) خبر وهذا. (قوله ثانيهما) أي الشيئين. (قوله لقرب ذاك) أي الصادق. (قوله لاشتغالهم الخ) علة للقصد للتنبه لكن فيها خفاء إذ قد يوهم أن هذه العلامة توقظ النائمين وليس كذلك. (قوله فالحاصل) أي حاصل المأخوذ من حديث مسلم كردي لعل الأولى وحاصل ما يتعلق بالمقام فتدبر. (قوله أنه) أي الفجر الكاذب. (قوله حينئذ) أي حين قرب ظهور ذلك الشعاع وقوله علامة الخ تنازع فيه الفعلان. (قوله ومخالفا له الخ) في أخذه من الحديث المتقدم توقف. (قوله في الشكل) إن أراد به الهيئة كالاستطالة والاعتراض فظاهر وإن أراد به اللون كما هو قضية قوله الآتي وفيه شاهد الخ ففيه تأمل فإن المخالفة في اللون إنما توجد في أواخر وقت الصبح والكلام هنا في أوله. (قوله وتتضح العلامة الخ) عطف تفسير وقوله من المعلم عليه الخ متعلق بذلك. (قوله فتأمل ذلك) أي الشئ الثاني ويحتمل أنه راجع للأول أيضا. (قوله لما ذكرته آخرا) إشارة إلى ثاني الشيئين كردي أقول بل إلى قوله ومخالفا له في الشكل الخ. (قوله ما أشرت إليه) أي في الشئ الأول. (قوله فيه) أي في بيان الفجر الكاذب. (قوله يوضحه) أي الفجر الكاذب. (قوله صحة ما ذكرته) أي عن ابن عباس. (قوله ويوافق) أي الكلام. (قوله استشكالي الخ) أي بقوله وزعم بعض أهل الهيئة الخ.
(قوله وحاصله) أي ذلك الكلام وكذا مرجع ضمير قوله فيه. (قوله لمس الحاجة إليه) أي وإنما أطالوا الكلام فيه لمس الحاجة إلى الطول. (قوله أنه الخ) أي الفجر الكاذب. (قوله دون الراصد) أي المراقب للأوقات. (قوله المجيد) من الإجادة. (قوله فإذا ظهر) أي الفجر الكاذب. (قوله مكانه ليلا) فاعل فمفعول على القلب ولذا قال السيد البصري قوله ليلا يتأمل وجه نصبه اه‍. (قوله كما مر) أي في قوله كما صرح به الأئمة. (قوله وأن أبا جعفر الخ) عطف على أن بعضهم الخ فهو مما نقله الأصبحي أيضا و. (قوله عند بقاء نحو ساعتين) أي من الليل كردي.
(قوله ولا ينافي هذا) أي قوله أعلاه دقيق الخ. (قوله لأن ذلك) أي ما تقدم وقوله وهذا أي قوله أعلاه دقيق
(٤٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 421 422 423 424 425 426 427 428 429 430 431 ... » »»
الفهرست