بالفاحشة، فقال:
إنه لي حلال، إنه نكاح بأجل، فاكتميه. فاطلعت عليه بعض نسائه. فنزلت آية:} وإذ أسر النبي {(1) وفي نص آخر عن الصادق عليه السلام فقد سئل: " فهل تمتع رسول الله (ص)؟ فقال: نعم. وقرأ هذه الآية:} وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا.. إلى قوله تعالى: ثيبات وأبكارا {(2) أما قول بعضهم: إن التعصب البغيض هو الذي حمل على نسبة هذا الأمر القبيح إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، ولو فعل ذلك أبوه أو جده لعابه عليه ووبخه (3)