فهل لم يستجب الله سبحانه دعاء النبي (صلى الله عليه وآله) فيه، فلم يهتد إلى حكم المتعة؟.
وإن كان ابن عباس امرءا تائها، كما تذكره تلك الرواية، فكيف يكون من النجوم التي بأيها اقتدينا اهتدينا..
مع أن لنا تحفظا على صحة حديث " أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم "، ليس هنا موضع ذكره..
الخلط بين التحليل، والمتعة:
ومن الغريب قول بعضهم: