يصلح شاهدا لذلك (1) ثالثا: إن هذا النص يشير إلى أن الشخص الذي كان مهتما بالمنع من هذا الزواج هو خصوص الخليفة الثاني، حتى إذا مضى إلى ربه، وجد ابن عباس وغيره من الصحابة الفرصة لإظهار ما يعرفون، والجهر بما يعتقدون وإن كان ابن الزبير قد بذل محاولة لإعادة التأكيد على ما أراده عمر. فواجه الرد القوي والحاسم من ابن عباس.
نهي علي (ع) لابن عباس لا يصح:
ويقولون: إن عليا (ع) قد قال لابن عباس: إنك امرؤ تائه، إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد