الكتاب لم يكن ثبت بعد، إنما أبحن بعد ذلك في سورة المائدة. " (1) وقال ابن القيم أيضا: " فلم تكن إباحة نساء أهل الكتاب ثابتة زمن خيبر ولا كان للمسلمين رغبة في الاستمتاع بنساء عدوهم قبل الفتح، وبعد الفتح استرق من استرق منهن، وصرن إماء للمسلمين.. " (2) وقال ابن كثير: " إن يوم خيبر لم يكن ثم نساء يتمتعون بهن، إذ قد حصل لهم الاستغناء بالسباء عن نكاح المتعة " (3)