9 - قال وقد أرسلها إلى صبحي بك في استانبول عن لسان الميرزا جعفر القزويني:
بيان براعة الفصاحة، ولسان براعة البلاغة، لا ينبسطان للإحاطة، بمزايا من أوضح لأهل الفخر نهجه وهداهم صراطه:
شمس العلى بدر سماء الجلال * إنسان عين الفضل روح الكمال الأعز الذي إذا أسفر وجهه جاءت الشمس تقول: هذا صبحي، والفيصل الذي إذا نطق لسانه، أقبل الملك يقول لها: هذا سيفي، فإليك عنه تنحي:
ويدعيه المجد ما بينهما (863) * لنفسه فيعطيان ما ادعي