يريد: أقائلون فأجراه مجرى: أتقولون.
وقال الآخر: الرجز * يا ليت شعري عنكم حنيفا * أشاهرن بعدنا السيوفا * انتهى.
وهذا من رجز أورده السكري في أشعار هذيل لرجل منهم بلفظ: أقائلون قال: وقال رجل * أرأيت إن جاءت به أملودا * مرجلا ويلبس البرودا * أي: إن جاءت به ملكا أملودا أملس.
ولا ترى مالا له معدودا أي: لا يعد ماله من جوده.
* أقائلون أعجلي الشهودا * فظلت في شر من اللذ كيدا *) كاللذ تزبى صائدا فصيدا ويروى: فاصطيدا: تزبى زبية: حفر زبية. واللذ يريد الذي.
يقول: أرأيت إن ولدت هذه المرأة رجلا هذه صفته أيقال لها: أقيمي البينة إنك لم تأتي به من غيره انتهى.
وكذا أورده ابن دريد في أماليه بدون: ولا ترى مالا له معدودا قال: أخبرنا أبو عثمان التوزي عن أبي عبيدة قال: أتى رجل من العرب أمة