وقوله: والخرج: مبتدأ وفوق: ظرف خبره ومنه حال من الضمير المستتر في أجم.
وأنشد بعده: جاؤوا بمذق هل رأيت الذئب قط على أن جملة هل رأيت... إلخ في موضع الصفة لمذق بتأويل وهو أن تكون محكية بقول محذوف هو الوصف والتقدير: جاؤوا بمذق مقول فيه: هل رأيت إلخ.
وتقدم شرحه في الشاهد السادس والتسعين.
وأنشد بعده ((الشاهد الرابع والأربعون بعد الثمانمائة))