والألة بفتح الهمزة وتشديد اللام: الحربة. والشراعية: بكسر الشين المعجمة: الطويلة وقيل التي قد أشرعت للطعن أي: مدت نحوه. وصفرة الأظفار كناية عن الموت فإن الميت تصفر أظافره.
وترجمة أبي طالب تقدمت في الشاهد الواحد والتسعين.
3 (الشاهد الثالث بعد الستمائة)) وهو من شواهد سيبويه: البسيط * شم مهاوين أبدان الجزور مخا * ميص العشيات لا خور ولا قزم * على أن مهاوين جمع مهوان من أهان وبناء مفعال من أفعل قليل نادر والكثير من فعل.
وقد أورده الزمخشري في المفصل على أن ما جمع من اسم الفاعل يعمل عمل المفرد.
والأوصاف جميعها مجرورة في البيت: لأن قبله:
* يأوي إلى مجلس باد مكارمهم * لا مطعمي ظالم فيهم ولا ظلم * والبيت إنما ورد في كتاب سيبويه والمفصل وغيرهما على إعمال مفعال عمل فعله وليس فيهما ما يدل على أن الأوصاف مرفوعة أو مجرورة.