((اسم الفاعل)) أنشد فيه: ليبك يزيد ضارع لخصومة على أن قوله: ضارع فاعل لفعل محذوف أي: يبكيه ضارع.
وهذا على رواية ليبك بالبناء للمفعول ويزيد نائب الفاعل.
وقد تقدم الكلام عليه مفصلا مشروحا في الشاهد الخامس والأربعين من أوائل الكتاب.
وأنشد بعده 3 (الشاهد الموفي للستمائة)) البسيط * فبت والهم تغشاني طوارقه * من خوف رحلة بين الظاعنين غدا)