يا بؤس للجهل ضرارا لأقوام هذا عجز وصدره: قالت بنو عامر خالوا بني أسد وقد تقدم شرحه مفصلا في الشاهد الرابع بعد المائة.
وأنشد بعده وهو 3 (الشاهد التاسع والستون بعد المائتين)) وهو من شواهد س: البسيط * كأن أصوات من إيغالهن بنا * أواخر الميس إنقاض الفراريج * على أنه قد فصل لضرورة الشعر بالظرف بين المتضايفين. والأصل: كأن أصوات أواخر الميس من إيغالهن بنا إنقاض الفراريج.
في الأصول لبن السراج: وقبيح أن تفصل بين الجار والمجرور فتقول لا أخا هذين اليومين لك.