(الامر بالمعروف) في شخصية المسلم (19).
(2) (وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين، ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) (التوبة / 113) تبين الآية نحوا من الترابط بين الجانب الجهادي، والجانب العلمي، وان كان بالنسبة إلى المجتمع، لا بالنسبة إلى كل فرد.
(3) (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما (63) والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما (64) والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ان عذابها كان غراما (65) انها ساءت مستقرا ومقاما (66) والذين إذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما (67) والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله الا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما (68) يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا (69) الا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات