نوى، فمن غزى ابتغاء ما عند الله فقد وقع اجره على الله عز وجل ومن غزى يريد عرض الدنيا، أو نوى عقالا لم يكن له الا ما نوى) (رسول الله (ص):
(أخشوا الله خشية ليست بتقدير، واعملوا لله في غير رياء، ولا سمعة فان من عمل لغير الله، وكله الله إلى عمله يوم القيامة) (عن علي (ع):
(ان الملك ليصعد بعمل العبد مبتهجا به، فإذا صعد بحسناته يقول الله عز وجل، اجعلوها في سجين، انه ليس إياي أراد به) (عن الصادق عن الرسول (ص):
(اجعلوا امركم هذا لله، ولا تجعلوه للناس، فان ما كان لله فهو لله، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله) (عن أبي عبد الله (ع):
ولا شك ان كثيرا من الانجازات العظمى التي يهلل لها في تاريخ