قراك وارمته لديك المسالك وقل مرحبا أهلا ويوم مبارك عجولا ولا تبخل بما هو هالك تداوله زيد وعمرو ومالك فكيف بمن يأتي به وهو ضاحك.
إذا المرء وافى منزلا منك قاصدا فكن باسما في وجهه متهللا وقدم له ما تستطيع من القرى فقد قيل بيت سالف متقدم بشاشة وجه المرء خير من القرى وقالت العرب: تمام الضيافة الطلاقة عند أول وهلة وإطالة الحديث عند المؤاكلة.
وقال بعض الكرام:
ويخصب عندي والمحل جديب ولكنما وجه الكريم خصيب. ز أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله وما الخصب للأضياف أن تكثر القرى وقال الآخر:
شئ كطارقة الضيوف النزل ضيفا له والضيف رب المنزل.
الله يعلم انه ما سرني ما زلت بالترحيب حتى خلتني.
وقال الآخر:
نحن الضيوف وأنت رب المنزل.؟
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا.