خطورتها فتكمن في أن الذين رأوا في شخص الرسول الأكرم عائقا أمام تحقيق أهدافهم لا بد أنهم وضعوا هدفا كبيرا تهون من أجل تحقيقه كل الجرائم، حتى ولو كانت قتل الرسول الأكرم، (رسول الله صلى عليه وآله وسلم)، أو الحسين بن علي، (عليه السلام)، أو استباحة المدينة أو هدم الكعبة، كما حدث بعد ذلك بالفعل.
(١٢)