من هنا لجأ الأموي إلى الاعتقاد على هذا الكم المشبوه المدعى صحبة رسول الله. والذي انبرى يروي باسم الرسول ليضفي المشروعية على هذا الخط.
وجاء القوم من بعد ذلك فاعتمدوا هؤلاء الناس كصحابة، واعتمدوا رواياتهم، واعتبروا أن المساس بهم خروجا عن العقيدة.
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |