ويروى عنه (ص) أنه قال لجارية: " أين الله؟ " قالت: في السماء. قال:
" أعتقها فإنها مؤمنة " (1)..
ويروى عنه (ص): " ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا " (2)..
ويروى عنه (ص): " العرش فوق الماء والله فوق العرش " (3)..
ويروى عنه (ص): " ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه وليس بينه وبينه ترجمان " (4)..
ويروى عنه (ص): " إن قلوب بني آدم إصبعين من أصابع الرحمن " (5)..
ويروى عنه (ص): " إن ربكم ليس بأعور " (6)..
ويروى عنه (ص): " يدي الله ملأى سماء الليل والنهار. أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم يفض في يمينه " (7)..
ويروى عنه (ص): " يجمع الله الناس فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه.
فيتبعون ما كانوا يعبدون. وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله تعالى في غير الصورة التي يعرفون فيقول: أنا ربكم. فيقولون: نعوذ بالله تعالى منك. هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا. فإذا جاء ربنا عرفناه. فيأتيهم في الصورة التي يعرفونها فيقول: أنا ربكم. فيقولون: أنت ربنا " (8)..
ويروى عنه (ص): " خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن - أي ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلف - فقال سبحانه: مه.
قالت: هذا المقام العائذ بك من القطيعة " (9)..